كلمة رئيس التحرير لازالت تتردد فى اذنى : إن ما كنتش تسلم مقالتك بكره، أنا ها أسحب صفحتك و أسلمها لرسام الكاريكاتير، شغله بيعجب القراء وبيزود توزيع المجلة
– لا، لا لن أسمح لهذا الماجن الذى يداعب غرائز القارئ برسوماته العارية، سأكتب وسأكتب، ولكن عن ماذا، رأسى مثقلة بالمشاغل
لا...