بيت العز يا بيتنا
بيت المهندس
زوجة المهندس شريكة النجاح في الظل
في عالم الهندسة المليء بالأرقام والمعادلات والتصميمات المعقدة هناك دور خفي لا تقل أهميته عن دور المهندس نفسه
إنها شريكة الدرب رفيقة الليالي الطويلة والمُعين الصبور زوجة المهندس
وراء كل مخطط هندسي ناجح مشروع عملاق...
افتتح الدكتور محمد الفحّام- رئيس نقابة المهندسين الفرعية بالجيزة، والدكتور أحمد الزيات- رئيس شعبة الهندسة المعمارية بنقابة المهندسين المصرية، معرض “صنع في مصر 2” والذي يقام في نادي المهندسين بالبحر الأعظم بالتعاون بين لجنة المشاركة المجتمعية بشعبة الهندسة المعمارية برئاسة...
قصص الاطفال
“ليلى وأسد الليونز (1)” أيمن رشدى
في مدينة مزدحمة وضاجة بالضجيج والدخان، كانت تعيش فتاة شابة تُدعى ليلى. كانت تعمل في مكتبة صغيرة، تحب الكتب والهدوء، لكنها كانت تشعر دائمًا بأن شيئًا ما ينقصها… شيء يتجاوز صفحات الكتب.
في أحد الأيام، زارت المكتبة امرأة أنيقة...
عندما نسمع كلمة “مهندس” يتبادر إلى أذهاننا شخصٌ يرتدي خوذة يتعامل مع الخطط الإنشائية أو يعمل ببرمجة أنظمة معقّدة لكن ماذا لو أخبرناك أن هذا المهندس قد يضع الخوذة جانبًا مساءً ليكتب قصيدةً تُلامس القلوب أو يرسم لوحةً تدهش العيون؟
يبدو السؤال غريبًا وربما يحمل في طيّاته...
في يومٍ من الأيام، في كوكب الأرض الجميل، حيث الأشجار خضراء، والزهور تبتسم للشمس، كانت المزارع تمتلئ بالفواكه والخضروات الطازجة، والناس يعيشون بسعادة.
لكن في الفضاء البعيد، في كوكبٍ رمادي بارد، كان هناك فضائي شرير يُدعى آدم فادم.
كان آدم لا يحب الخضروات، ولا الزهور، ولا الأشجار....
الحماية النفسية للطفل (2)
في المقال الأول حاولت ارسال رسالة للبرلمان واصحاب الكلمة من أجل تشريع قوي لحماية الطفل، وما حدث للطفل ياسين كان مفاجأة مرعبة للمجتمع حيث حاولت جهات ذات نفوذ لتهميش حصوله على الانصاف الواجب. ورغم النجاح بعد ألمه وألم والديه ولمدة سنة ونصف كاملة تقرر سجن...
الحماية النفسية للطفل- د.م/ نور الدين محمد إبراهيم
دأب أفراد الأسرة الممتدة، مثل الاعمام والعمات والأخوال والخالات وبقية صلة رحم الطفل، على التنمر عليه للفكاهة أثناء جلوسهم معا. وأحيانا يكون للسخرية منه لأنه لايعرف أشياء بعينها. وداخل المدارس تحدث أحيانا تجاوزات بالتنمر على...
كان نهارًا خريفيًّا ناعمًا، حين دخل الرجل العجوز بهدوء متحف العلوم، معطفه الطويل يتمايل مع خطواته الهادئة، ودفتر صغير بارز من جيب صدره، كأنه طبيب جاء يكتب وصفة، لا زائرًا يراقب تجارب أطفال. في بهو المتحف، تدفّقت ضحكات الصغار وتراكمت دهشة الكبار، وكان في الزاوية لعبةٌ تحمل عنوانًا...
